يواجه الاقتصاد العراقي والقطاع العام والاستقرار السياسي تحديات مختلفة مثل الفساد والاقتصاد الريعي والبطالة والعنف السياسية والتعليم بصورة عامة، او الامية بصورة خاصة هو نتيجة لكل هذه العوامل، يعتقد ان محو امية الكبار في العراق يصل الى حولي 50% منذ العام 2018 وفقا لمصادر مختلفة.
للعراق تاريخ طويل في التعامل مع الامية الا ان الظروف السياسية المختلفة أدت الى تصعيد المشكلة على صعيد الازمان، اذ كانت الأمية مؤشرا على نقص القوى العاملة الماهرة والمدربة في العراق، وكان لذلك انعكاسات كبيرة على اقتصاد البلاد، اذ كان العراق الدولة العربية الوحيدة الغنية بالنفط التي لم تعتمد على الأيدي العاملة الاجنبية.